لا تقرأ كلماتي على عجلٍ.. فهناك دوماً ميلادٌ للنور بين السطور.. ونورٌ منك..
الأربعاء، نوفمبر 2
حج 1432 هـ
هو ذا الميلاد..
خير ميلاد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق