مخاضٌ.. وآهات
طلقاتٌ تجرعني الموت
وأملٌ يبرق في عيني..بريق دموع تسكنها
أمل.. بميلادٍ جديد
طلقاتٌ تجرعني الموت
وأملٌ يبرق في عيني..بريق دموع تسكنها
أمل.. بميلادٍ جديد
ميلادٌ يبعث الحياة فيني
حياة للحياة
مني..وإلي
روحٌ من روحي
فلا أريد سواي..لأكون
لكن..بميلادٍ جديد
حياة للحياة
مني..وإلي
روحٌ من روحي
فلا أريد سواي..لأكون
لكن..بميلادٍ جديد
وعمرٌ لا يأخذ من ماضيه
إلا لحظات ترويه
فعمر بلا ماضي لا حياةَ فيه
إلا لحظات ترويه
فعمر بلا ماضي لا حياةَ فيه
ميلادُ نور
نورٌ يغمرني..كما نور عشقت
من عمقِ السماء
نورٌ يغمرني..كما نور عشقت
من عمقِ السماء
كل يوم أتساءل
وأنتظر
اليوم ميلادي.. أم ليس بعد
هناك شيءٌ ما.. حدثٌ ما
هنالك ما أنتظر.. أو ينتظر
حتى يبزغُ فجر عمري
ولا أعلم
إن كان الأمر بيدي أم لا
ولا أعلم إن كان كذلك..فما هو؟!
وأنتظر
اليوم ميلادي.. أم ليس بعد
هناك شيءٌ ما.. حدثٌ ما
هنالك ما أنتظر.. أو ينتظر
حتى يبزغُ فجر عمري
ولا أعلم
إن كان الأمر بيدي أم لا
ولا أعلم إن كان كذلك..فما هو؟!
ما زلتُ منتصبة هناك.. في مكاني
أقلِّب ناظري.. وأنتظر
خرجت من جسدي تماماً
تلاشيتْ
تلاشىت أجزائي..رمالاً في ذهب الصحراءِ تاهت
بعد عاصفة ما استطاعت.. أن تغير مكاني
تلاشيتُ.. لؤلؤاً تناثر في الأعماقِ بلا صدف
بين أمواجٍ تلاطمت.. وعلت وما استطاعت.. أن تقلب كياني
تلاشت أجزائي.. تلاشىتْ حيث نسماتٍ مرت بعبق ندًى أسرها
فذهبتْ بحثاً عن أزهارها.. وقد انتشيتُ بعطرها
والبعض اختطفه بريقٌ من السماء..اختار تلك الأجزاء مني لتبقى هناك
أقلِّب ناظري.. وأنتظر
خرجت من جسدي تماماً
تلاشيتْ
تلاشىت أجزائي..رمالاً في ذهب الصحراءِ تاهت
بعد عاصفة ما استطاعت.. أن تغير مكاني
تلاشيتُ.. لؤلؤاً تناثر في الأعماقِ بلا صدف
بين أمواجٍ تلاطمت.. وعلت وما استطاعت.. أن تقلب كياني
تلاشت أجزائي.. تلاشىتْ حيث نسماتٍ مرت بعبق ندًى أسرها
فذهبتْ بحثاً عن أزهارها.. وقد انتشيتُ بعطرها
والبعض اختطفه بريقٌ من السماء..اختار تلك الأجزاء مني لتبقى هناك
وأبقى حيث أنا
وكل ما حولي ليس إلا صفحات من كتاب
أقرؤها وأقلب الصفحات.. وأتأمل الصور
أضحك حيناً.. وأبكي آخرا
أرقصً على النغمات
وأعزفُ على أوتار الحكايا
وأحكي.. قصةَ حياة
وأنتظر
ميلاد النور
واستدرك أنها هلوسات مخاضٍ
وأدرك أنني
مازلت أتألم
وروحي تأبى ميلاد النور
يا له من ميلاد عسير
ويالني من طفلٍ أسير
أقرؤها وأقلب الصفحات.. وأتأمل الصور
أضحك حيناً.. وأبكي آخرا
أرقصً على النغمات
وأعزفُ على أوتار الحكايا
وأحكي.. قصةَ حياة
وأنتظر
ميلاد النور
واستدرك أنها هلوسات مخاضٍ
وأدرك أنني
مازلت أتألم
وروحي تأبى ميلاد النور
يا له من ميلاد عسير
ويالني من طفلٍ أسير




ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق