لا تقرأ كلماتي على عجلٍ.. فهناك دوماً ميلادٌ للنور بين السطور.. ونورٌ منك..
الاثنين، يونيو 27
وإن غبت..
ماغاب النور يوماً
..
لكن لابد من غيوم تمطر
..
لابد من خسوف للقلب
..
وكسوف للعين
..
لابد من العتمة
..
في عمر انبثق من اعماقها
..
وسينتهي إليها
..
لكن ورغماً
..
ما غاب النوريوماً
..
فهو يسكنني
..
وإن تعسر ميلاده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق